Not known Factual Statements About علاج سمنة التوتر
Not known Factual Statements About علاج سمنة التوتر
Blog Article
الشبع بكمية أقل. تحتوي بعض الأطعمة مثل الحلوى والسكاكر والدهون والأغذية المعالجة على كمية كبيرة من السعرات الحرارية في جزء صغير منها. غير أن الفواكه والخضراوات تحتوي على سعرات حرارية أقل في أحجام حصص غذائية أكبر.
فالجينات التي ترثها من أبويك تؤثر في كمية الشحم التي يخزنها جسمك. وتؤثر الجينات في عمل الهرمونات المنظمة للشحوم في الجسم، ومن الأمثلة على ذلك نقص الليبتين، وهو هرمون تنتجه الخلايا الشحمية ومشيمة المرأة الحامل.
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
تَحدث إلى خبير الرعاية الصحية أو المعالج عن تحسين مهارات التأقلم. وجرِّب النصائح الآتية للتأقلم مع السُمنة وجهودك في إنقاص الوزن:
نعم. الوقاية هي أفضل طريقة لعلاج السمنة لدى الأطفال. فيما يلي بعض التدابير الوقائية التي يمكن اتخاذها لتقليل خطر السمنة لدى الأطفال:
هل جراحة إنقاص الوزن أو أي في هذه الصفحة تدخل جراحي آخر من الخيارات المطروحة؟
term_references تمت مراجعته من قِبل الصيدلانية آيات ابو شامه صيدلاني المؤلف طاقم الطبي الكلمات مفتاحية
أزمة الائتلاف الحاكم في ألمانياالهجرة واللجوء إلى أوروباحرب غزة وارتداداتها
وأخيرا، تعتبر السمنة لدى الأطفال قضية معقدة ومتعددة الأوجه وتتطلب نهجا شاملا. من خلال فهم أسباب وأعراض السمنة، يمكن للأطباء تشخيص الحالة بدقة ووضع خطط علاجية مخصصة تلبي الاحتياجات الفريدة لكل طفل.
يمكن اللجوء لمساعدة الإبر الصينية لتخفيف الوزن جنبًا إلى جنب مع الحمية والتمارين، ولعلها تكون أكثر فائدة من الأدوية في ذلك، وهي آمنة ولكن لا دراسات تكفي للجزم بفاعليتها.
بالون المعدة لإنقاص الوزن. في هذا الإجراء، يُدخَل بالون صغير داخل المعدة. ثم يُملأ هذا البالون بالماء لتقليل المساحة المتاحة في المعدة، وبذلك تشعر بالشبع بعد تناول كمية أقل من الطعام.
تعتبر جهود الوقاية، مثل تعزيز عادات الأكل الصحية والنشاط البدني، ضرورية أيضًا للحد من انتشار السمنة لدى الأطفال. من خلال العمل معًا يمكننا خلق بيئة داعمة تساعد الأطفال على تحقيق وزن صحي والحفاظ عليه والعيش أفضل حياة ممكنة.
الاستشارات. يمكن أن يساعد الحديث مع اختصاصي صحة عقلية على التعامل مع الاضطرابات الانفعالية والسلوكية المرتبطة بتناول الطعام. يمكن أن يساعد العلاج على فهم سبب الإفراط في تناول الطعام والتعرّف على طرق صحية للتأقلم مع القلق.
من الضروري العمل مع الطبيب لوضع خطة علاجية مخصصة تلبي الاحتياجات المحددة للطفل والأسرة. ومن خلال اتباع نهج شامل يشمل التدخلات الجسدية والنفسية، يمكن إدارة السمنة لدى الأطفال بشكل فعال، ويمكن تجنب المضاعفات الصحية على المدى الطويل.